تفسير القرأن الكريم , دروس ومواعظ دينية قرآن فلاش المصاحف الشهيرة لتختار منها المصحف الذي اعتدت التلاوة منه تجول فى مدينة القدس الشريف دليل المواقع الاخبارية , العالمية والمحلية راديو و إذاعة الاصول

السبت، 16 مايو 2015

دراسات سابقة في وظائف الإدارة

دراسات سابقة في وظائف الإدارة
د. سُمية عيد

دراسات باللغة العربية
1) دراسة: " التخطيط ودوره في رفع الكفاءة الإنتاجية  " ([1]).
هدفت الدراسة إلى التعرف على معايير التخطيط الأمني لدى الإدارة العامة للدوريات الأمنية، كما هدفت إلى الكشف عن معايير نجاح التخطيط لدى الإدارة العامة للدوريات الأمنية، بالإضافة إلى الكشف عن أبرز معوقات التخطيط في الإدارة العامة للدوريات الأمنية، حيث تكونت عينة الدراسة من 113 فرد من القيادات الأمنية العليا، والوسطى، والإشرافية بالإدارة العامة للدوريات الأمنية في الرياض، وتم الاعتماد على المنهج الوصفي باستخدام الأسلوب المسحي للتعبير عن الظاهرة المراد دراستها تعبيراً كمياً وكيفياً، من خلال استخدام الأساليب الإحصائية المناسبة كالمتوسطات الحسابية والتكرارات والانحرافات المعيارية وتحليل التباين الأحادي.
بذلك أظهرت النتائج ما يلي:
توفر خصائص الرقابة والتقييم لدى الإدارة العامة للدوريات الأمنية بدرجة كبيرة.
توفر خصائص التخطيط لدى الإدارة العامة للدوريات الأمنية بدرجة أقل.
إن توفر خاصية التخطيط لدى الإدارة العامة للدوريات الأمنية تعمل على رفع الكفاءة الإنتاجية .
حيث أوصت الدراسة بما يلي:
1.     زيادة الاهتمام بخاصية التخطيط الإداري لدى الإدارة العامة للدوريات الأمنية، لما لها من أهمية في تحسين الأداء ورفع الكفاءة الإنتاجية.
2.     الاهتمام  بتدريب العناصر البشرية باعتبارها من الركائز المهمة للعمليات التخطيطية.
3.     إجراء المزيد من البحوث العلمية التي تتناول التخطيط كخاصية من خصائص الإدارة.
2) دراسة : "الإصلاح الإداري في الأردن : دراسة استطلاعية من وجهة نظر العاملين في الجهاز الحكومي " ([2])
هدفت الدراسة إلى التعرف على تشخيص أسباب تخلف الجهاز الإداري والحلول المقترحة ضمن برنامج للإصلاح الإداري يعتمد على تبني المعطيات التي تعكسها االدراسة الحالية والتي تركز على معرفة وجهة نظر الموظفين العاملين في وزارات الدولة باعتبارهم الفئة الرئيسة التي تقوم بتنفيذ المشاريع وتقديم الخدمات للمواطنين، وتنص فرضيات الدراسة على الآتي:
§    إن الإختلالات في العمل الإداري الحكومي تتطلب المعالجة من خلال وضع خطة ملائمة للإصلاح الإداري .
§    أهمية التغيرات التنظيمية في مجال تطوير وتنمية المنظمات وتقدمها.
استخدم الباحث أسلوب التحليل الكمي والوصفي في بحث المشكلة ولتنفيذ ذلك تم تطوير استبانه لهذا الغرض وتم توزيعها على عينه من موظفي الوزارات والدوائر الحكومية وقد توصل الباحث إلى النتائج الآتية:
1. تفشي المحسوبية وعدم اختيار كفاءات جيدة.
2. عدم ربط العمل القيادي الإداري بالإبداع .
3. ضعف أجهزة الرقابة الإدارية وتدني مستوى الرواتب واحتمال إعادة الهيكلة للجهاز الحكومي.
من هنا أوصى الباحث ما يلي  :
1.الإسراع في إعادة هيكلية مؤسسات الجهاز الحكومي.
2.حسن اختيار الكفاءات الإدارية ووضع قواعد محدده لعملية الاختيار وتطبيق مبدأ الرجل
3.المناسب في المكان المناسب للحد من المحسوبية والسيطرة العشائرية.
4.منح صلاحيات أوسع لمؤسسات الرقابة الإدارية من أجل الحد من الفساد الإداري .
3) دراسة: " واقع الرقابة الداخلية في القطاع الحكومي " ([3])
هدفت الدراسة إلى التعرف على طبيعة النظام الرقابي في وزارات السلطة الفلسطينية، وهدفت أيضاً إلى تحليل وتشخيص مدى توفر ومستوى تطبيق المقومات الإدارية والمالية الأساسية للرقابة الداخلية بوزارات السلطة الوطنية الفلسطينية مقارنة مع مقومات النظام المتكامل للرقابة الداخلية، بالإضافة إلى بيان دور وأهمية الرقابة الداخلية في المحافظة على المال العام وصونه، وتحسين مستوى الأداء، ورفع الكفاية الإنتاجية بوزارات السلطة الوطنية الفلسطينية، وتكونت عينة الدراسة من (130) موظفاً رقابياً يعملون بدوائر الرقابة الداخلية بوزارات السلطة الوطنية الفلسطينية بقطاع غزة، وتم صياغة فرضيات الدراسة بالآتي:
§  توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة α≤ 0.05 بين توفر العناصر والمقومات الإدارية والمالية الأساسية للرقابة الداخلية وبين مدى تطبيقها في وزارات السلطة الوطنية الفلسطينية بقطاع غزة.
§  توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة α≤ 0.05 بين توفر العناصر والمقومات الإدارية والمالية الأساسية للرقابة الداخلية وبين درجة تحقيق أهداف نظم الرقابة الداخلية بوزارات السلطة الوطنية الفلسطينية في قطاع غزة.
لتحقيق أهداف الدراسة والتحقق من قرضياتها تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي باستخدام التكرارات والنسب المئوية والمتوسطات الحسابية ومعامل ارتباط بيرسون وتحليل التباين الأحادي واختبار شافيه.
هذا وتوصلت أبرز النتائج إلى ما يلي:
  1. وجود ضعف في توفر ومستوى تطبيق المقومات الأساسية للرقابة الداخلية بوزارات السلطة الفلسطينية وهو ما انعكس في ضعف نظم الرقابة الداخلية عن تحقيق الأهداف المنوطة بها، وتفشي الظواهر السلبية من تسيب مالي إداري، وتضخم وظيفي، وسوء الإدارة، وضعف الأداء العام، وغياب الشفافية والمساءلة.
  2. وجود أسباب ومعوقات جوهرية أخرى ساهمت في ضعف تطبيق وتطوير نظم الرقابة الداخلية بوزارات السلطة الفلسطينية.
  3. وجود علاقة معنوية طردية بين مستوى توفر وتطبيق المقومات الأساسية للرقابة الداخلية وبين درجة تحقيق الأهداف العامة لوزارات السلطة، كذلك أثبتت الدارسة وجودعلاقة معنوية عكسية بين مستوى توفر وتطبيق المقومات الأساسية للرقابة الداخلية وبين وجود وتفشي الظواهر السلبية من تسيب مالي وإداري وسوء الإدارة وضعف الأداء وغيرها.
في ضوء نتائج الدراسة تمكنت من طرح مجموعة من التوصيات ، يُمكن ذكر الآتي:
  1. تطوير وسائل الرقابة الإدارية والمالية المستخدمة بوزارات السلطة الفلسطينية.
  2. الاهتمام بالعنصر البشري باعتباره الركيزة الأساسية لنظام الرقابة الداخلية تطبيقاً وأداء، من حيث حسن اختيار الرؤساء والمرؤوسين من ذوي المؤهل العلمي والكفاءة والخبرة والجدارة.
  3. تقوية ودعم نظم الرقابة الداخلية بوزارات السلطة الوطنية الفلسطينية بما يمكنها من تحقيق الأهداف المنوطة بها بأقصى كفاءة ممكنة.
4) دراسة: " الرقابة الإدارية وعلاقتها بالأداء الوظيفي في الأجهزة الأمنية " ([4]).
هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع أنظمة الرقابة الإدارية في شرطة منطقة حائل، والتعرف على فاعليتها  تجاه الأداء الوظيفي في الأجهزة الأمنية، وهدفت أيضاً إلى التعرف على الإجراءات والوسائل المتبعة في العملية الرقابية، وتكونت عينة الدراسة من (363) مبحوثاً تابعين لشرطة منطقة حائل، ولتحقيق الأهداف تم الاعتماد على المنهج الوصفي والتحليلي ؛ وذلك باستخدام استبانة تم توزيعها على أفراد العينة، ومن ثم تحليلها باستخدام المتوسطات الحسابية والنسب المئوية والخروج بنتائج من أبرزها:  
1. إن الرقابة الإدارية ذات فعالية عالية الإدارية في شرطة منطقة حائل .
2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية تُعزى لمتغيري المؤهل العلمي لصالح من هم دون الثانوية ، والمسمى الوظيفي لصالح رئيس القسم
3. وجود علاقة إيجابية طردية ذات دلالة إحصائية بين محور مداخل تطوير الرقابة الإدارية وعدد الدورات التدريبية.
في ضوء نتائج الدراسة أوصت بما يلي:
1. الاهتمام بتقوية الرقابة الجماهيرية على المراكز والأقسام.
2. الاهتمام بتشجيع العاملين وتوعيتهم بممارسة الرقابة الذاتية
3. وضع وتصميم نظام رقابي متخصص وحديث يتلائم مع واقع مراكز الشرطه وأساليب عملها وأدائها.
5) دراسة "واقع الرقابة الإدارية الداخلية في المنظمات الأهلية في قطاع غزة" ([5])
هدفت الدراسة إلى إلقاء الضوء على واحدة من أهم الوظائف الوظائف الإدارية التي تمارسها الإدارة وهي: الرقابة الإدارية، وتوضيح الدور الذي تلعبه في تحقيق أهداف المنظمات الأهلية من خلال تحليل مهامها واختصاصاتها، كما هدفت إلى التعرف على بعض العوامل المؤثرة في الرقابة الداخلية ومنها تقييم الأداء، ولتحقيق هذه الأهداف، أُجريت الدراسة على عينة مكونة من (120) منظمة أهلية في قطاع غزةتعمل في مجالات تنموية واجتماعية مختلفة، وسعت الدراسة إلى تحقيق مجموعة من الفرضيات منها الآتي:
§  توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية عن مستوى دلالة (0.05) بين استخدام تقييم الأداء كأداة رقابية، ودرجة تحقيق أهداف نظم الرقابة الإدارية في المنظمات الأهلية في قطاع غزة.
§  توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية عن مستوى دلالة (0.05) بين استخدام الأساليب الرقابية، ودرجة تحقيق أهداف نظم الرقابة الإدارية في المنظمات الأهلية في قطاع غزة.
§  توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية عن مستوى دلالة (0.05) بين تطبيق نظم الرقابة الإدارية في المنظمات الأهلية في قطاع غزة، ودرجة الحد من الظواهر السلبية فيها. 
 وتم الاعتماد على المنهج الوصفي بتصميم استبانة لاستطلاع رأي القائمين على الرقابة في المنظمات الأهلية،وأظهرت أبرز النتائج ما يلي:
1.  توفر مقومات البناء التنظيمي في المنظمات الأهلية في قطاع غزة بدرجة عالية؛ مما يدل على وجود بناء تنظيمي يتلاءم مع  المهام الرقابية للجمعيات.
2.     أظهرت النتائج وجود علاقة طردية بين توفر مقومات الرقابة وتحقيق الأهداف.
3.     كما أشارت النتائج إلى إن النظم الرقابية المطبقة فيس المنظمات الأهلية عينة الدراسة تحقق أهدافها.
خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات أهمها ما يلي:
1. ضرورة نشر الوعي بأهمية العمل الرقابي، واهدف منه في تصحيح الأداء.
2. إعطاء صفة المرونة لإجراء التعديلات على معايير الرقابة.
3. إعطاء المزيد من الاهتمام بصناديق الشكاوي كأداة رقابية.
6) دراسة: "التطوير التنظيمي وأثره على فعالية القرارات الإدارية في المؤسسا ت الأهلية في قطاع غزة" ([6]).
هدفت الدراسة إلى  التعرف على أثر التطوير التنظيمي على فعالية القرارات الإدارية في المؤسسات الأهلية في قطاع غز ة، وهدفت أيضاً  إلى التعرف على مدى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في إجابات المبحوثين تعزى للخصائص الشخصية لأفراد عينة الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من (153) فرداً من مديري المؤسسات الأهلية في قطاع غزة، وتم الاتماد على المنهج الوصفي   وقد تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي الذي يعتمد على دراسة الظاهرة كما هي على أرض الواقع ويصفه بشكل دقيق ويعبر عنه تعبيراً كيفياً وكمياً، من خلال استخدام الاستبانة وتحليل بياناتها بالطرق الإحصائية : كالمتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، ومعامل كرونباخ ، وتحليل التباين الأحادي ، وما إلى ذلك، وركزت الدراسة على التحقق من الفرضيتين الآتيتيْن:
§    هناك علاقة ذات دلالة إحصائية بين مجالات التطوير التنظيمي وفاعلية القرارات الإدارية في المؤسسات الأهلية في قطاع غزة
§  هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين إجابات المبحوثين في المؤسسات الأهلية تعزى للمتغيرات الشخصية :العمر-الجنس-المؤهل العلمي- نوع الوظيفة- قطاع العمل.
حيث توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها ما يلي:
1.     وجود علاقة ذات دلالة إحصائية بين جميع مجالات التطوير التنظيمي وفاعلية القرارات الإدارية في المؤسسات الأهلية في قطاع غزة.
2.  وجود بعض الفروق في إجابات أفراد عينة الدراسة في بعض مجالات التطوير التنظيمي تعود للمتغيرات الشخصية مثل العمر والمؤهل العلمي وعدد سنوات الخبرة.
3.  عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين إجابات أفراد العينة حول فاعلية القرارات الإدارية في المؤسسات الأهلية ومجالات التطوير التنظيمي تعود لمتغير الجنس.
توصلت الدراسة إلى عدد من التوصيات من أهمها:
1. العمل على تطوير الهياكل التنظيمية في المؤسسات غير الحكومية بشكل مستمر يجعلها قادرة على مواكبة التغيرات في بيئة العمل.
2. إجراء تعديلات في أنظمة وسياسات المؤسسة بما يزيد من فاعليتها.
3. الاستعانة بخبراء في مجال التطوير التنظيمي لمعالجة المشكلات داخل المؤسسات ورفع كفاءة الأداء.
7) دراسة: " درجة ممارسة وظائف العملية الإدارية لدى رؤساء الأقسام في مديريات التربية والتعليم في الأردن " ([7])
هدفت الدراسة إلى  التعرف على  درجة ممارسة وظائف العملية الإدارية لدى رؤساء الأقسام في مديريات التربية والتعليم في الأردن من وجهة نظرهم، وأثر كل من المؤهل العلمي، والخبرة، في درجة الممارسة،ولتحقيق أهداف الدراسة طُبقت أداة الدراسة على عينة مكونة ( 442 ) ) فرداً، وقد تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي باستخدام المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية واستخدام تحليل التباين الثنائي للمقارنات البعدية(One way ANOVA)  واختبار شافيه(Scheffe)).
أظهرت أبرز النتائج ما يلي:
  1. حيازة الوظائف الإدارية( التخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة واتخاذ القرارات والتقييم ) على الدرجة العالية لدى رؤساء الأقسام في مديريات التربية والتعليم من وجهة نظرهم
  2. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في إجابات أفراد عينة الدراسة على فقرات الأداة تعزى إلى متغير المؤهل العلمي ولصالح مؤهل الدكتوراة.
  3. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في إجابات أفراد عينة الدراسة على فقرات الأداة تعزى إلى متغير سنوات الخبرة، وعليه كانت أبرز التوصيات كالآتي:
1.     ضرورة التنويع في الأساليب الرقابية لأعمال الموظفين في أثناء قيامهم بأعمالهم، ذلك بوضع برنامج رقابي دوري للأعمال.
2.     العمل على زيادة الوعي والاهتمام لدى رؤساء الأقسام بنظم الرقابة والمعلومات من  خلال إشراكهم بدورات تدريبية.
3.  زيادة الوعي لدى رؤساء الأقسام في مديريات التربية والتعليم بأهمية المعلومات في ممارسة الوظائف الإدارية، من خلال عقد دورات تدريبية داخل المديريات من أجل تحسين خبراتهم في مجال المعلومات التربوية.
8) دراسة: "أثر معوقات التنظيم الإداري على أداء الييئات المحمية العاممة في قطاع غزة" ([8]).
هدفت الدراسة إلى التعرف على أثر معوقات التنظيم الإداري على أداء الهيئات المحلية العاملة في قطاع غزة، والخروج بتوصيات تعمل على زيادة الاهتمام بهذا الجانب، من خلال الاعتماد على المنهج الوصفي والتحليلي، حيث طُبقت الدراسة على عينة قوامها 198 موظفاً ، وتم استخدام الاستبانة لقياس متغيرات الدراسة والاستعانة ببرنامج SPSS للتحليل الإحصائي، وجاءت الدراسة لتحقيق الفرضيات الآتية:
§   توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين نمط الإدارة العليا وأداء هيئات الحكم المحلي.
§   توجد علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين كفاءة العنصر البشري وأداء هيئات الحكم المحلي.
§   توجد فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات أفراد العينة تُعزى للمتغيرات الشخصية.
أظهرت أبرز النتائج ما يلي:
1. وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين آليات العمل الإداري التنظيمي والأداء.
2. عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في إجابات أفراد العينة تعزى لمتغيرات: الجنس، العمر، سنوات الخبرة، المسمى الوظيفي ، والمؤهل العلمي.
3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في إجابات أفراد العينة تعزى لمتغير الحالة الاجتماعية لصالح  غير المتزوج: (الأرمل والمطلق).
أما أهم التوصيات فقد كانت كالآتي:
1. ضرورة أن تقوم الهيئات الإدارية المحلية بالاهتمام بتنمية الموارد البشرية، والعمل على تطويرها.
2. أن تهتم الهيئات الإدارية المحلية بعملية تقييم الأداء للعاملين .
3. ضرورة الاهتمام بالهيكل التنظيمي للهيءات الإدارية المحلية عبر تصميم هياكل تنظيمية مرنة.
9) دراسة: " أثر التنظيم الإداري على أداء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: دراسة تطبيقية لبعض المؤسسات الصغيرة و المتوسطة بولاية سطيف " ([9]).
هدفت الدراسة إلى تقصي أثر التنظيم الإداري على أداء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بولاية سطبف بالجزائر، وشملت عينة الدراسة مجموعة من المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بولاية سطيف والتي تم اختيارها عشوائياً، ولتحقيق أهداف الدراسة تم الإعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، والمنهج الاستقصائي ، وأسلوبي المقابلة والملاحظة، باستخدام الاستبانة وتحليل بياناتها بالطرق الإحصائية المناسبة كالمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية.
هذا وأظهرت أبرز النتائج ما يلي:
وجود مستوى متوسط للتنظيم الاداري للمؤسسات الصغيرة و المتوسطة محل الدراسة.
وجود تأثير إيجابي ذو دلالة إحصائية بين العلاقات التنظيمية السائدة في المؤسسات الصغيرة و المتوسطة لولاية سطيف محل الدراسة و أداء المؤسسة.
كما أظهرت النتائج إن مشكلة التنظيم والهيكلة التنظيمية تعتبر من أهم المشاكل التي تتخبط فيها المؤسسات الصغيرة و المتوسطة محل الدراسة الخاصة والعامة على حدٍ سواء.
 في هذا الصدد أوصت الدراسة بالآتي:
1. العمل على تقوية علاقة المؤسسات الصغيرة و المتوسطة الجزائرية بالمنظمات والهيئات الداعمة لها.
2. التأكيد على أهمية البعد التنظيمي في معادلة المؤسسة، من خلال التفكير في سبل قياس مساهمته، كونه يُمثل مورداً من موارد المؤسسة يتطلب الاستثمار فيه.
3.       الاستعانة بجهات محايدة متخصصة في مجالات إعداد وتطوير التنظيم الإداري لتوفير مقومات تحقيق الموضوعية، وتطبيق الأسس والمبادئ المهنية.
 10) دراسة: " أثر التنمية الإدارية على الأداء الوظيفي في الوزارات الحكومية العاملة في محافظة نابلس " ([10])
هدفت الدراسة إلى التعرف على التنمية الإدارية وأثرها على تحسين الأداء الوظيفي في الوزارات الحكومية العاملة في محافظة نابلس، ومن أجل تحقيق هدف الدراسة تم صياغة بعض
الفرضيات حول العلاقة ما بين التنمية الإدارية والأداء الوظيفي والتي تتمثل بالآتي:
§    لا توجد علاقة ذات دلاله إحصائية عند مستوى ( 0.05 = α ) بين تبسيط إجراءات العمل والأداء الوظيفي.
§    لا توجد علاقة ذات دلاله إحصائية عند مستوى ( 0.05 = α ) بين تطوير الأنظمة والقوانين والأداء الوظيفي.
§    لا توجد علاقة ذات دلاله إحصائية عند مستوى ( 0.05 = α ) بين تنمية القوى البشرية والأداء الوظيفي.
لتحقيق أهداف وفرضيات الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي والأساليب الإحصائية المناسبة كالمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية وتحليل التباين الأحادي، حيث تكونت عينة الدراسة من ( 23 ) مديرة من مديريات الوزارات الحكومية في نابلس.
أظهرت نتائج الدراسة ما يلي:
1. وجود علاقة ذات دلالة إحصائية ما بين الإدارة ككل والأداء الوظيفي .
2. ارتفاع مستوى الأداء الوظيفي لدى المديرين المديرات  في الوزارات الحكومية العاملة في محافظة نابلس
3. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات أفراد العينة تُعزى للجنس ولصالح الذكور، وعدم وجود فروق في استجابات أفراد العينة تُعزى إلى  المؤھل العلمي والخبرة والمستوى الوظيفي.
بناءً على نتائج الدراسة أوصى الباحثون بما يلي:
1. إجراء المزيد من الدراسات والأبحاث حول موضوع التنمية الإدارية تمهيداً لوضع آلية مناسبة للتغير والتطوير تستند الى أهداف واقعية وإجراءات عمل مناسبة تتفق وطبيعة هذه الوزارات.
2. زيادة حرص العاملين على الالتزام بأنظمة وقوانين العمل أثناء أداء المهام والواجبات الموكلة إليهم، وذلك من خلال إتباع إجراءات وأنظمة عمل وهذا يتم من خلال المتابعة المستمرة من قبل المسؤولين في الوزارات الحكومية.
3. العمل على تطوير المسار الوظيفي للعاملين وذلك من خلال تنمية وتطوير قدرات ومهارات العنصر البشري.
دراسات باللغة الإنجليزية
11) دراسة: " العوامل المصاحبة لفعالية التخطيط في مدارس الإدارة في هونج كونج" ([11]).
هدفت الدراسة إلى البحث عن العوامل المصاحبة لفعالية التخطيط ومزايا التخطيط المدرسية في مدارس الإدارة في هونج كونج،وتكونت عينة الدراسة من المدارس الإدارية في ينة هونج كونج،ولتحقيق أهداف الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي، واستخدام الاستبانة للكشف عن فعالية التخطيط حيث تم الاستعانة بالأساليب الإحصائية : المتوسطات الحسابية والانحرفات المعيارية والنسب المئوية، وكان من نتائج هذه الدراسة ما يلي:
1.    حيازة بعض المدارس على نسب متدنية في التخطيط الفعّال بصورة عامة.
2.    حيازة غالبية المدارس على نسب مرتفعة في ممارستها للتخطيط ، حيث اعتبرة هي الأفضل تنسيقاً وتعميماً وتنظيماً بالنسبة لشؤون مدارسها.
3.    أظهرت النتائج أيضاً أن عملية إعداد الخطط المدرسية قد أحدثت تغييرات جذرية بالنسبة للطرق التي كانت تعمل بها هذه المدارس.
كما أوصت الدراسة ما يلي:
1.     ضرورة زيادة الاهتمام بالعمليات المصاحبة للتخطيط من قبل إدارات المدارس الإدارية.
2.     التنسيق بين المدارس في عمليات تبادل المعرفة حول كيفية التخطيط .
3.     تكثيف الدورات التدريبية الخاصة بليات التخطيط.
12) دراسة: "فعالية التخطيط في المدارس الأسترالية  " ([12]).
هدفت الدراسة إلى الكشف عن فعالية التخطيط ومزاياه في المدارس الأسترالية، وتمّ استخدام مجموعة من التقارير السنوية والخطط السنويّة للوزارة التربية والتعليم في أستراليا، وتم الاعتماد على المنهج الوصفي من خلال وصف الخطط والتقارير السنوية لوزارة التربية والتعليم الأسترالية، بذلك أسفرت أبرز النتائج عن الآتي:
1.     وجود مدارس ذات تخطيط جيد وفعال.
2.     أظهرت النتائج أيضاً أن عملية إعداد الخطة المدرسية قد أحدثت تغييرات جذرية بالنسبة للطرق التي كانت تعمل بها هذه المدارس.
3.     وجود قدر من المرونة بالنسبة لمقدرة المدارس على مواكبة التغير.
هذا وأوصت الدراسة بما يلي:
1.     التركيز على تطوير عمليات التخطيط عن طريق الدورات التدريبية للإداريين.
2.     نشر الوعي بأهمية التخطيط المدرسي، عن طريق الإشراف والتقييم.
3.     إجراء المزيد من البحوث والدراسات التي تتعلق بالتخطيط الإداري المدرسي.
13) دراسة: " التخطيط للظروف الطارئة: عن طريق نموذج إدارة الأزمات في بريطانيا  " ([13]).
هدفت الدراسة إلى استعراض المساهمات المركزية لإدارة الأزمة لدى الشركات المساهمة، إضافة إلى تطوير نموذج تخطيطي للأزمات، يدعو إلى أن الإدارة بحاجة إلى معرفة قيود التخطيط للأوضاع الطارئة وذلك من أجل صنع قرارات أكثر فعالية، ولتحقيق أغراض الدراسة قام الباحث بالاستعانة بالأدبيات و المرجعيات المناسبة، وإجراء العديد من المقابلات مع المعنيين، حيث أشارت النتائج إلى ما يلي:
1. وجود ثلاث مراحل ضمن الأزمة: مرحلة التعجيل أو ما قبل الأزمة، و المرحلة العملية للأزمة، ومرحلة ما بعد الأزمة .
2. وجود مستوى تخطيطي جيد لإدارة الأزمات لدى الشركات المعنية.
3. حاجة الشركات المعنية إلى التخطيط الفعال بالنسبة للأوضاع الطارئة.
في هذا الصدد أوصت الدراسة بما يلي:
  1. ضرورة الاستفادة من الخطط الفعالة لدى الشركات والمؤسسات الأخرى.
  2. زيادة دعم برامج التخطيط الإداري للإفادة منها في إدارة الأزمات.
  3. الاهتمام بوضع الخطط بما يُلائم مراحل إدارة الأزمة.
14) دراسة: " مستويات الإدارة الاستراتيجية الفعالة للكفاءات بين وجهات نظر كل من مديري القوى البشرية والمديرين التنفيذيين في كليات المجتمع في ولاية تكساس " ([14])
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على المستويات المتوقعة والحقيقية للكفاءات الضرورية للإدارة الإستراتيجية الفعالة بين وجهات نظر كل من مديري القوى البشرية والمديرين التنفيذيين في كليات المجتمع في ولاية تكساس،  وشملت عينة الدراسة جميع العاملين في مجال إدارة القوى البشرية والمديرين التنفيذيين في كليات المجتمع في ولاية تكساس،واستخدم الباحث في دراسته المنهج الوصفي التحليلي بالاعتماد على الأساليب الإحصائية المناسبة كالتكرارات والمتوسطات الحسابية ومعامل بيرسون، وجاءت نتائج الدراسة بالآتي:
1. تدني مستوى كفاءة الأداء لدى مديري القوى البشرية والمديرين التنفيذيين في كليات المجتمع في ولاية تكساس الأمريكية.
2.اختلاف وجهات النظر بين مديري القوى البشرية والمديرين التنفيذيين حول تقديرهم لكفاءة الأداء للإدارة الاستراتيجية.
3.اتفاق مديرو القوى البشرية والمديرون التنفيذيون في تقديرهم للكفاءات الضرورية المتوقعة للأداء الاستراتيجي لمديري القوى البشرية، على الرغم من أن مديري القوى البشرية يعتقدون أن الكفاءة الحقيقية منسجمة مع درجة الكفاءة المطلوبة أو المتوقعة بعكس المديرين التنفيذيين.
أوصت الدراسة بما يلي:
1. ضرورة بذل جهد أكبر سواء من المديرين التنفيذيين أو مديري القوى البشرية لمعالجة نقص الكفاءة في الإدارة الإستراتيجية.
2. ضرورة التركيز التركيز على تطوير عناصر الإدارة الاستراتيحية لتحسين أداء العاملين.
3. ضرورة إجراء المزيد من البحوث والدراسات التي تتعلق بالمهام الإدارية.




 ([1]) فهد الناصر. "التخطيط ودوره في رفع الكفاءة الإنتاجية" . رسالة ماجستير غير منشورة. أكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية: الرياض. السعودية.2003م.
([2]) فوزي عبدالله العكش . "الإصلاح الإداري في الأردن : دراسة استطلاعية من وجهة نظر العاملين في الجهاز الحكومي " . كلية العلوم الإدارية والمالية. مجلة جامعة دمشق،المجلد 19 (العدد2. 2003م).
([3]) سعيد يوسف حسن كلاب. " واقع الرقابة الداخلية في القطاع الحكومي" . رسالة ماجستير في إدارة الأعمال غير منشورة.  الجامعة الإسلامية: غزة. فلسطين . 2004م.
([4]) عبد الله عبد الرحمن النميان. " الرقابة الإدارية وعلاقتها بالأداء الوظيفي في الأجهزة الأمنية " . رسالة ماجستير غير منشورة. أكاديمية نايف العربية للعلوم الأمنية. المملكة العربية السعودية. 2005م.
([5]) سمر محمد راغب شاهين. " واقع الرقابة الإدارية الداخلية في المنظمات الأهلية في قطاع غزة " . رسالة ماجستير في ‘إدارة الأعمال غير منشورة. الجامعة الإسلامية: غزة. فلسطين. 2007م.
([6]) عصام محمد حمدان مطر. "لتطوير التنظيمي وأثره على فعالية القرارات الإدارية في المؤسسا ت الأهلية في قطاع غزة" . رسالة ماجستير في إدارة الأعمال غير منشورة. الجامعة الإسلامية: غزة. فلسطين. 2008م.
([7]) محمد عبود الحراحشة و محمد قاسم مقابلة. " درجة ممارسة وظائف العملية الإدارية لدى رؤساء الأقسام في مديريات التربية والتعليم في الأردن" . مجلة جامعة دمشق . المجلد25 (العدد 3+ 4 . 2009م).
([8]) تامر يوسف أبو العجين. " أثر معوقات التنظيم الإداري عمى أداء الييئات المحمية العاممة في قطاع غزة".  رسالة ماجستير في إدارة الأعمال غير منشورة. الجامعة الإسلامية: غزة. فلسطين. 2010م.
 ([9]) صباح شاوي. " أثر التنظيم الإداري على أداء المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: دراسة تطبيقية لبعض المؤسسات الصغيرة و المتوسطة بولاية سطيف " . رسالة ماجستير في العلوم الاقتصادية غير منشورة. جامعة فرحات عباس: سطيف.الجزائر. 2010م.
 ([10])عزة أبو شقدم وآخرون. " أثر التنمية الإدارية على الأداء الوظيفي في الوزارات الحكومية العاملة في محافظة نابلس " . دراسة: مشروع تخرج في  إدارة الأعمال. جامعة النجاح الوطنية: نابلس. فلسطين. 2011م.

([11]( Edwin,W.K.  Plannin In Hong Kong Secondary  Self  Managing  Schools. DAI-A,  Vol. (60),  No (07),  2000.

)[12](Rennie Denis Goodrum Leonie, j Australian School Science Education National Action Plan. inquiry into the promotion of mathematic and science education. Final Report.2007.
([13]( Denis Smith ."Beyond Contingency Planning: Towards A Model Of Crisis Management", Leicester Business School, Leicester, LEI, 9BH, UK, On Line, Available: http://oae.sagepub.com/content/4/4/263.abstract   . 1990.

([14] ( Steadham, KS, Strategic Management Competencies Among Chief Human Resource of Facers in Texas Public Community Colleges, DAT-A,67/11, P. 4075, May 2007, On Line, Available at:  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق