دراسات سابقة عن الجودة الشاملة

دراسات سابقة: "الجودة الشاملة"

د. سُمية عيد

Alusool2013@gmail.com

- دراسات عربية

1) دراسة الغنام (2001) بعنوان " فاعلية أداء مديرة المدرسة الابتدائية بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية في ضوء معايير إدارة الجودة الشاملة  " هدفت إلى تحديد معايير إدارة الجودة الشاملة والتي يمكن في ضوئها تقويم فاعلية أداء مديرات المدارس الابتدائية بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية  السعودية،حيث تكونت عينة الدراسة من معلمات المدارس الابتدائية لدى المنطقة الشرقية في السعودية، وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وتوصلت أبرز النتائج إلى أن أداء مديرة المدرسة الابتدائية يرقى بشكل عام إلى مستوى مرتفع من منظور معايير الجودة الشاملة،كما وتوصلت أبرز النتائج أيضاً إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً في استجابات عينة الدراسة لمعايير إدارة الجودة الشاملة تعزى للمؤهل العلمي، ولسنوات الخبرة، والعمر.

2) دراسة الدرادكة (2004)، بعنوان : " درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في جامعة البلقاء التطبيقية من وجهة نظر القادة التربويين فيها "، هدفت إلى معرفة أراء القادة التربويين لدرجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في جامعة البلقاء التطبيقية، كما هدفت إلى معرفة مدى اختلاف وجهات النظر باختلاف المسمى الوظيفي، والتخصص، وسنوات الخبرة، والرتبة الأكاديمية. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وتكون مجتمع الدراسة من جميع القادة التربويين في جامعة البلقاء التطبيقية في جميع محافظات المملكة، وبلغ عدد أفراد العينة (96) قائداً تربوياً.  وتم استخدام الاستبانة أداةً للدراسة. وقد توصلت أبرز النتائج إلى أن متوسطات أراء القادة التربويين  لدرجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في جامعة البلقاء التطبيقية متوسطة، كما وأشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في أراء القادة التربويين تعزى لمتغير (المسمى الوظيفي) لصالح فئة العميد .

3) دراسة خضر (2004)، بعنوان: " درجة ملائمة إدارة الجودة الشاملة وإمكانية تطبيقها في مدارس وكالة الغوث الدولية في الأردن"، هدفت إلى تعرف على آراء جميع مديري مدارس وكالة الغوث الدولية في الأردن ومديراتها في إدارة الجودة الشاملة وإمكانية تطبيقها ، حيث بلغ عدد أفراد العينة (190) مديراً ومديرةً ، واستخدمت الدراسة المنهج  الوصفي، وتم استخدام الاستبانة أداةً للدراسة، وقد توصلت أبرز النتائج إلى ارتفاع مستوى تطبيق إدارة الجودة الشاملة لدى مدارس وكالة الغوث الدولية في الأردن،وأظهرت ارتفاع مستوى تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مجال الطلبة، كما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة إمكانية تطبيق إدارة الجودة الشاملة تعزى لمتغير الخبرة ولصالح الفئتين (1-5)، (6-10) سنوات.

4) دراسة الغافري (2004)، بعنوان : " درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الأساسي بسلطنة عُمان كما يتصورها مديرو المدارس"، هدفت إلى تعرف درجة إمكانية تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الأساسي في سلطنة عُمان كما يصورها مديرو المدارس، حيث بلغ عدد أفراد العينة (70) مديراً ومديرةً، ولتحقيق أغراض الدراسة تم استخدام الاستبيان ، وتم الاعتماد على المنهج الوصفي، وقد أشارت أبرز النتائج إلى أن تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الأساسي قد جاءت بدرجة كبيرة، كما وأظهرت وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة إمكانية تطبيق إدارة الجودة الشاملة تعزى لمتغير الجنس ، وأظهرت أيضاً عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة إمكانية تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الأساسي تعزى لمتغير المؤهل العلمي.

5) دراسة الملاح (2005)، بعنوان " درجة تحقيق معايير إدارة الجودة الشاملة في الجامعات الفلسطينية في محافظات الضفة الغربية كما يراها أعضاء هيئة التدريس   " هدفت إلى معرفة درجة تحقيق معايير إدارة الجودة الشاملة في الجامعات الفلسطينية كما يراها أعضاء هيئة التدريس، ودرجة تأثرها بالمتغيرات المستقلة، وتكونت عينة الدراسة من 346 عضو هيئة تدريس، ولتحقيق أغراض الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي؛ باستخدام الاستبانة، حيث أشارت أبرز النتائج إلى أن درجة تحقيق معايير إدارة الجودة الشاملة في الجامعات الفلسطينية في محافظات الضفة الغربية كما يراها أعضاء هيئة التدريس فيها، كانت متوسطة بنسبة( ( %65، وأشارت إلى وجود علاقة دالة إحصائياً بين مجالات تحقيق إدارة الجودة الشاملة، كما وأشارت إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة تحقيق معايير إدارة الجودة الشاملة في الجامعات الفلسطينية في محافظات الضفة الغربية، تعزى لمتغير الجنس  والعمر.

6) دراسة التميمي (2006)،  بعنوان " درجة فاعلية استخدام نظام إدارة الجودة (أيزو 9001 ) في تطوير أداء الوحدات الإدارية (المشمولة في التجربة) في وزارة التربية و التعليم في الأردن، من وجهة نظر العاملين فيها " ،  هدفت إلى استقصاء درجة فاعلية استخدام نظام إدارة الجودة (أيزو 9001 ) في تطوير أداء الوحدات الإدارية (المشمولة في التجربة) في وزارة التربية و التعليم في الأردن، من وجهة نظر العاملين فيها، وبلغت عينة الدراسة (384) موظفاً تم اختيارهم بشكل عشوائي طبقي من أفراد المجتمع. ولتحقيق أغراض الدراسة تم تطوير استبيان ، وتوصلت النتائج إلى وجود درجة فاعلية متوسطة لاستخدام نظام إدارة الجودة في تطوير المناهج، كما وتوصلت إلى وجود فروق دالة إحصائياً في درجة الفاعلية الكلية، تعزى إلى المؤهل العلمي والخبرة، لصالح  من يحملون مؤهل البكالوريوس، ولصالح ذوي الخبرة من (10-19 سنة).

7) دراسة النشاش (2006)،  بعنوان :" تطوير أنموذج لضمان الجودة في الجامعات الأردنية في ضوء الواقع والنماذج العالمية"،  هدفت إلى تعرف مستوى الجودة الشاملة لدي الجامعات الأردنية مقارنةً بالنماذج العالمية، وتكونت عينة الدراسة من جميع العمداء ورؤساء أقسام وأعضاء الهيئة التدريسية في كليات الجامعات الأردنية الأربع التي حازت على جائزة ضمان الجودة البريطانية وعددهم (58) فرداً . وتم استخدام الاستبانة أداة للدراسة، وأشارت أبرز النتائج إلى تدني مستوى الجودة الشاملة لدى الجامعات الأردنية مقارنةً بالنماذج العالمية.

8) دراسة العتيبي (2006) بعنوان:  " تطوير أنموذج مقترح لإدارة الجودة الشاملة في جامعة الكويت، في ضوء تصورات القيادات وأعضاء هيئة التدريس" ، هدفت إلى تطوير أنموذج مقترح لإدارة الجودة الشاملة في جامعة الكويت، في ضوء تصورات القيادات وأعضاء هيئة التدريس، وتكونت عينة الدراسة من (115) فرداً من القيادات الإدارية وأعضاء هيئة التدريس في جامعة الكويت، ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام استبيان، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: كانت إمكانية تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة، متوسطة من وجهة نظر القيادات الإدارية باستثناء مجال الشؤون الأكاديمية، ومجال خدمة المجتمع، حيث كانت إمكانية تطبيقهما مرتفعة، وإمكانية تطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة متوسطة وفق مجال المناهج ، وأساليب التدريس، من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس باستثناء مجال التخطيط الاستراتيجي الذي كانت إمكانية تطبيقه مرتفعة.

9) دراسة خضير (2007)،  بعنوان:  "واقع معرفة وتطبيق إدارة الجودة الشاملة في مديريات التربية والتعليم الفلسطينية من وجهة نظر العاملين فيها" ، هدفت إلى تعرف واقع تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مديريات التربية والتعليم، إضافة إلى تحديد دور متغيرات كل من الجنس والخبرة والمؤهل العلمي والمركز الوظيفي على ذلك، حيث تكونت عينة الدراسة من (451) موظفاً في مديريات التربية والتعليم الفلسطينية، وتم إعداد استبيان لتحقيق أغراض الدراسة، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: إن درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مديريات التربية والتعليم الفلسطينية جاءت متوسطة لجميع مجالات الدراسة، كما وجاءت أبرز النتائج  بعدم وجود فروق دالة إحصائياً تعزى للجنس، والمؤهل العلمي ، وسنوات الخبرة والمركز الوظيفي، والعمر.

10) دراسة الشعيلان (2007)، بعنوان " مدى توفر مبادئ إدارة الجودة الشاملة في إدارة المدارس الثانوية للبنات بالمملكة العربية السعودية " هدفت الدراسة إلى  معرفة مدى توفر مبادئ الجودة الشاملة في إدارة مدارس التعليم الثانوي للبنات بالمملكة العربية السعودية )المنطقة الشرقية(، ورصد أهم معوقات تطبيق نظام الجودة الشاملة في المدارس الثانوية للبنات بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية، ومعرفة الفروق ذات الدلالة الإحصائية وفقًا لمتغير الوظيفة، وتكونت عينة الدراسة من 148 معلمة، ولتحقيق أهداف الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، حيث توصلت نتائج الدراسة إلى تدني مستوى تطبيق إدارة الجودة الشاملة ؛ لوجود قصور في تبني ودعم الإدارة العليا لتطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة من حيث وضع السياسات والهياكل التنظيمية، وكذلك وجود ضعف في برامج التدريب والتعليم المستمر على آليات إدارة الجودة الشاملة بالنسبة لجميع مستويات المدرسة، وقصور في أنشطة التحسين والتطوير المستمر في المناهج الدراسية،  كما تبين أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات عينة الدراسة تبعاً لمتغيرالمسمى الوظيفي ، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات عينة الدراسة تبعاً لمتغير عدد الدورات التدريبية حول مدى توفر مبادئ إدارة الجودة الشاملة وتقدير معوقاتها.

11) دراسة الملهوف (2007)، بعنوان " مستوى وعي القادة التربويين لإدارة الجودة الشاملة في المناطق التعليمية بالكويت، ودرجة استعدادهم لتطبيقها "،هدفت إلى تعرف مستوى وعي القادة التربويين لإدارة الجودة الشاملة في المناطق التعليمية بالكويت، ودرجة استعدادهم لتطبيقها، طبقت الدراسة على (258) قائداً تربوياً. ولغرض تحقيق هذه الدراسة لأهدافها طور الباحث أداة لقياس مستوى وعي القادة التربويين لإدارة الجودة الشاملة، ودرجة استعدادهم لتطبيقها، وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن هناك وعياً لإدارة الجودة الشاملة في المناطق التعليمية بالكويت من قبل القادة التربويين، وقد كان مستوى الوعي لديهم متوسطاً، بالإضافة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة استعداد القادة التربويين لتطبيق إدارة الجودة الشاملة في المناطق التعليمية بدولة الكويت في مجالي؛ القيادة الإدارية، والهيكل التنظيمي تعزى إلى المؤهل العلمي.

12) دراسة عايش (2008)، بعنوان " أثر تطبيق إدارة الجودة الشاملة على الأداء المؤسسي  " هدفت إلى تعرف أثر تطبيق المصارف الإسلامية العاملة في قطاع غزة لمفهوم إدارة الجودة الشاملة و مستويات ذلك التطبيق، بالإضافة إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين عناصر إدارة الجودة الشاملة و درجتها و الأداء المؤسسي لتلك المصارف، وتكونت عينة الدراسة من 77 موظف إداري في المصارف الإسلامية بغزة، حيث تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي ؛ كي تحقق الدراسة أهدافها ، وأشارت أبرز النتائج أن درجة تطبيق المصارف الإسلامية العاملة في قطاع غزة لمفهوم إدارة الجودة الشاملة كانت متوسطة، كما أشارت إلى عدم وجود فروق تعزى لمتغيرات الجنس، والمسمى الوظيفي،وسنوات الخبرة، كما أشارت إلى وجود فروق تعزى لمتغير المؤهل العلمي.

13) دراسة أبو عبده (2011)، بعنوان: " درجة تطبيق معايير إدارة الجودة الشاملة في مدارس محافظة نابلس من وجهة نظر المديرين فيها" ، هدفت إلى تعرف درجة تطبيق معايير إدارة الجودة الشاملة في المدارس الفلسطينية في محافظة نابلس من وجهة المديرين فيها، بالإضافةِ إلى تحديد دور متغيرات كل من الجنس والمؤهل العلمي والتخصص وسنوات الخبرة والسلطة المشرفة على ذلك، وتكونت عينة الدراسة من227 مدير ومديرة من مديري ومديرات مدارس محافظة نابلس ، ولتحقيق أهداف الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي؛ باستخدام استبانة ،حيث تم تحليل البيانات باستخدام برنامج الرزم الإحصائية للعلوم الاجتماعيةSPSS ، وأظهرت أبرز النتائج وجود درجة تطبيق متوسطة لمعايير إدارة الجودة الشاملة في مدارس محافظة نابلس من وجهة نظر المديرين والمديرات فيها في جميع المجالات، كما أظهرت عدم وجود عدم وجود فروق دالة إحصائياً في درجة تطبيق معايير إدارة الجودة الشاملة في مدارس محافظة نابلس ، تعزى لمتغيري الجنس،والمؤهل العلمي ، بالإضافة إلى وجود فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير سنوات الخبرة،  ولمتغير التخصص.

14) دراسة الظفيري (2011) ، بعنوان:  " درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة وعلاقتها بالتخطيط الاستراتيجي في وزارة التربية في دولة الكويت من وجهة نظر الإداريين  " هدفت إلى تعرف درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة وعلاقتها بالتخطيط الاستراتيجي في وزارة التربية في دولة الكويت من وجهة نظر الإداريين، وتكونت عينة الدراسة من (350) موظف في وزارة التربية بدولة الكويت، ولتحقيق أهداف الدراسة ، تم الاعتماد على المكنهج الوصفي التحليلي، حيث أشارت أبرز النتائج إلى وجود درجة متوسطة لتطبيق إدارة الجودة الشاملة في وزارة التربية في دولة الكويت من وجهة نظر الإداريين، كما أشارت إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة، في وزارة التربية في دولة الكويت من وجهة نظر الإداريين تعزى للجنس ، وتعزى للمؤهل العلمي لصالح حملة الماجستير، وتعزى لسنوات الخبرة لصالح ذوي الخبرة الطويلة.

- دراسات أجنبية

15) دراسة لويس وسميث ( Lewis & Smith,1997)، بعنوان: " تطبيق الجودة الشاملة في التعليم الجامعي الأمريكي " ، هدفت إلى توضيح أهمية تطبيق الجودة الشاملة في التعليم الجامعي الأمريكي، وتكونت عينة الدراسة من طلبة الجامعات، ولتحقيق أغراض الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي من خلال التحليل النظري للعديد من الدراسات التي تناولت موضوع إدارة الجودة الشاملة في الولايات المتحدة الامريكية، وتوصلت أبرز النتائج إلى توفر مبادئ الجودة الشاملة لدى التعليم الجامعي بدرجة عالية، حيث  الالتزام بالتحسين المستمر، والالتزام بإرضاء المستفيد (الطالب، وولي الأمر، والمجتمع) والتحدث بالحقائق .

16) دراسة جوهانسن (Johansen,2000)، بعنوان: " إدارة الجودة الشاملة ( TQM) من منظور إدارة المعرفة "، هدفت إلى تعرف تحليلات إدارة الجودة الشاملة (TQM)، وإدارة المعرفة، والنماذج المقترحة للتطبيق، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وقدمت وصفاً لإدارة المعلومات وكذلك لرقابة الجودة، كما قدمت تحليلاً لإدارة الجودة الشاملة (TQM)، وعرضاً نظرياً لأوجه الشبه وأوجه الاختلاف بين إدارة المعلومات وإدارة المعرفة، وأشارت نتائج الدراسة إلى أن المعرفة عن طريق التدريب تؤدي إلى ارتفاع مستوى إدارة الجودة الشاملة، وأن هناك علاقة طردية وقوية بين المعرفة وإدارة الجودة الشاملة.

17) دراسة ديميم وكليفورد( Dymam & Clifford,2001 )، بعنوان: " ثماني سنوات إلى الأمام: تنفيذ إدارة الجودة في جامعة الكاثوليك في سيدني الأسترالية".هدفت إلى تعرف التغييرات التي تحدثها  عملية تنفيذ إدارة الجودة الشاملة،  وتكونت عينة الدراسة من الإداريين العاملين في الجامعة والبالغ عددهم ( 56 ) عضواً، وتم استخدام الاستبانة أداةً للدراسة، وأظهرت النتائج أن تقديم إدارة الجودة النظامية في محيط الجامعة عمل على تغييرات رئيسة في الجامعة وفي عملياتها مع تغييرات كبيرة في اتجاهات وفهم الموظفين لها بصورة إيجابية.

18) دراسة هيرنانديز (( Hernandez,2002 ، بعنوان: " دراسة الحالة الراهنة لإدارة الجودة الشاملة في مدارس مقاطعة تكساس من أجل تقييم فيما إذا كانت إدارة الجودة الشاملة تلبي وعودها "، هدفت إلى معرفة إدارة الجودة الشاملة لدى مدارس مقاطعة تكساس الأمريكية، وتكونت عينة الدراسة من  (120( مشرفاً ومديراً ، استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وتم استخدام الاستبانة أداةً للدراسة. وقد توصلت الدراسة إلى رضا أفراد العينة عن أداء مديرية التعليم وعن طرق تقييم إنجاز الطلبة، إلا أن لهم بعض المطالب المتمثلة في استخدام أفضل الأساليب لتقييم فاعلية إدارة الجودة الشاملة. 

19) دراسة ريجيولد (2003,Regauld)، بعنوان: " ارتكاز عمليات التحسين على تقنيات أسلوب إدارة الجودة الشاملة " هدفت إلى تحديد كيفية ارتكاز عمليات التحسين على تقنيات أسلوب إدارة الجودة الشاملة، وقد طبقت هذه الدراسة على مجموعة من المدارس التقنية في ولاية بنسلفانيا الأمريكية، حيث استخدم الباحث طريقة البحث الوصفي، والمسح، وتحليل المحتوى، والمقابلات مع مديري تلك المدارس، وتألفت عينة الدراسة من (24) مدرسة، وقام الباحث ببناء أداة قياس لتحقيق أهداف الدراسة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن مجموعة من المدارس تستخدم عدة تقنيات من أجل التحسين والتطوير ، منها أسلوب إدارة الجودة الشاملة، كما أشارت النتائج إلى أن المدارس التي تطبق إدارة الجودة الشاملة في التحسين والتطوير قد حققت مستوىً عالياً في العلاقات القائمة بين العاملين فيها، كما أظهرت أيضا أن أسلوب إدارة الجودة الشاملة كان أفضل من غيره من الأساليب الإدارية المستخدمة في التطوير والتغيير من أجل التحسين المستمر .

20) دراسة  كورنين( Cornin,2004)، بعنوان : " مدى استخدام مبادئ إدارة الجودة الشاملة في منطقة نيويورك التعليمية، وعلاقتها بالمنطقة، والتخطيط الاستراتيجي، وتركيز الطلبة والمهتمين من المجتمع المحلي" . هدفت إلى تعرف مدى استخدام مبادئ إدارة الجودة الشاملة في منطقة نيويورك التعليمية، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وتكون مجتمع الدراسة من شاغلي الوظائف الإدارية في منطقة نيويورك التعليمية، وبلغ عدد أفراد العينة (116( إدارياً، ولتحقيق أغراض الدراسة تم استخدام الاستبيان وتوصلت الدراسة إلى وجود أنظمة جودة مطورة بشكل جيد في المنطقة التعليمية.

المراجع:

ـ أبو عبدة، فاطمة عيسى (2011). درجة تطبيق معايير إدارة الجودة الشاملة في مدارس محافظة نابلس من وجهة نظر المديرين فيها. رسالة ماجستير في الإدارة التربوية غير منشورة، جامعة النجاح الوطنية: نابلس، فلسطين.

ـ التميمي،  فواز محمد ( 2006 ). فاعلية استخدام نظام إدارة الجودة ( آيزو) في تطوير الوحدات الإدارية في وزارة التربية والتعليم في الأردن من وجهة نظر العاملين فيها ودرجة رضاهم عن هذا النظام. أطروحة دكتوراه غير منشورة، جامعة عمان العربية : عمان، الأردن.

ـ خضـر، غازي محمد أحمد (2004). درجة ملاءمة إدارة الجودة الشاملة وإمكانية تطبيقها في مدارس وكالة الغوث الدولية في الأردن. رسالة ماجستير في الإدارة التربوية غير منشورة ، الجامعة الأردنية: عمان، الأردن.

ـ خضير، عناية محمد (2007). "واقـع معرفة وتطبيـق إدارة الجودة الشاملة فـي مديريات التربية والتعليم الفلسطينية من وجهة نظر العاملين فيها. رسالة ماجستير غير منشورة ، جامعة النجاح الوطنية: نابلس، فلسطين.

ـ الدرادكة، أمجد محمود محمد (2004). درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في جامعة البلقاء التطبيقية من وجهة نظر القادة التربويين فيها . رسالة ماجستيرفي الإدارة العامة غير منشورة ، الجامعة الأردنية : عمان، الأردن.

ـ الشعيلان، نورة خميس ( 2007 ). مدى توفر مبادئ إدارة الجودة الشاملة في إدارة المدارس الثانوية للبنات بالمملكة العربية السعودية. رسالة ماجستيرفي التربية غير منشورة، الجامعة الخليجية: البحرين.

ـ الظفيري (2011). درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة وعلاقتها بالتخطيط الاستراتيجي في وزارة التربية في دولة الكويت من وجهة نظر الإداريين. رسالة ماجستير في الإدارة والقيادة التربوية  غير منشورة ، جامعة الشرق الأوسط: عمّان، الأردن.

ـ عايش، شادي عطا محمد (2008).أثر تطبيق إدارة الجودة الشاملة على الأداء المؤسسي. رسالة ماجستير في إدارة الأعمال غير منشورة ، الجامعة الإسلامية: غزة ، فلسطين.

ـ العتيبي، نواف محمد ( 2006 ). أنموذج مقترح لإدارة الجودة الشاملة في جامعة الكويت في ضوء تصورات القيادات وأعضاء هيئة التدريس فيها لإمكانية تطبيقها. أطروحة دكتوراه غير منشورة، جامعة عمان العربية : عمان، الأردن.

ـ الغافري، صالح بن سعيد (2004) . درجة تطبيق إدارة الجودة الشاملة في مدارس التعليم الأساسي بسلطنة عُمان كما يتصورها مديرو المدارس.رسالة ماجستير في الإدارة التربوية غير منشورة، الجامعة الأردنية: عمان، الأردن.

ـ الغنام، نعيمة إبراهيم ( 2001 ) .فاعلية أداء مديرة المدرسة الابتدائية بالمنطقة الشرقية من المملكة العربية السعودية في ضوء معايير إدارة الجودة الشاملة. رسالة ماجستير في التربية غير منشورة، جامعة البحرين: البحرين

ـ الملاح، منتهى أحمد علي (2005).درجة تحقيق معايير إدارة الجودة الشاملة في الجامعات الفلسطينية في محافظات الضفة الغربية كما يراها أعضاء هيئة التدريس. دراسة ماجستير في الإدارة التربوية غير منشورة ، جامعة النجاح الوطنية : نابلس، فلسطين.

ـ الملهوف،  مشعل محمد ( 2007 ). مستوى وعي القادة التربويين لإدارة الجودة الشاملة في المناطق التعليمية بالكويت، ودرجة استعدادهم لتطبيقها. رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة عمان العربية: عمان، الأردن.

ـ النشاش، هيام محمد ( 2006 ). تطوير أنموذج لضمان الجودة في الجامعات الأردنية في ضوء الواقع والنماذج العالمية. أطروحة دكتوراه غير منشورة، جامعة عمان العربية: عمان، الأردن.

- Cornin, Melvyn Charies, (2004). Continuous Improvement in A New York State School District: A Case Study. Dissertation Abstracts International, A 65/04.p.1189, Oct.

- Dymam Muredach B. and Clifford, Richard J (2001) "Eight years on : Implementation of Quality Management in an Australian  University", Vol.26.no.5.

-Hernandez, Justo Rolando, Jr. (2002). Total Quality Management in Education: The Application of TQM in a Texas School District. Dissertation Abstracts International, A 62/11.p.3639, May.

-Johansen, Carl Gustav ) 2000) “Total Quality Management in  Aknowledge Management perspective “Journal of Documentation ,V 56 nl Jan  p42-54   , ERIC . No :E 1608496 .

-Lewis , R . G . and Smith , D . H . ( 1997 ) . Why Quality Improvement in Higher Education . International Journal VOL . 1 , January December , pp . 18 – 19 .

-Regauld, Micheal Henry (2003) “ AStudy of Continuous Improvement Process Based on Total Quality Management  Principles As Applied to the Educational Environment “ MA thesis, Pennsylvania State University.